من أنا

صورتي
انه العبقرى بالفطرة مؤمن باتصال الروحيات يؤمن بطاقة الكون يعرف ان حجرا يقذف على شجرة بغية إصابتها لن يصيب فيتعمد العشوائية فينال هدفه يخاف الظلم رحيم بقسوة يحب الحب مليئ بالطاقه متجدد متكلم فصيح محب للصمت فى النهاية يحب الحب ويحب بلا مقابل

الاثنين، 27 سبتمبر 2010

أيمان محنثة فى قصة مخبثة

بعد ما بذلت قلبى و اسبلت دمعى و تمزقت اوتارى من اجلها اذا بها تستنجد بغريمى على ، وفجأة انقلبت مشاعرها من اقحاونة كانت تعطر حياتى وقنديل يضئ طريقى إلى حنظلة مرة تسقينى ماءا كتب على شاربه ان يموت كمدا غريقا ولو استغاث بأحد فلن يسمعه احد غيرها واذا بها ترمى فوقه احجارا واثقالا كى تغرقه اكثر واكثر
اتعرفون هذه هى لعنة الحب التى تنهى بها انسانة حياة انسان احبها ولم تحبه وإن كانت قد ابدت حبه فهذا كان لانه احبها فقط وليس حبا لذاته مثلما احبها اتدرون اصعب ما فى الأمر انها تتركه هذا صعب عليه ولكن الاصعب ان تخونه وامام عينيه غير عابئة بأقل درجة من الحياء ولا سيما الاحترام
ولكن لن يصل هذا فى مقدار حبى لها مقدار ما ينقص منها
باقل العبارات لا زلت احبها
هل ترانى مخطئا ؟
اتدرون انها تعلم ومتأكدة انه لن يحبها احد مثلى حبى لها
ولكنها وحتى رغم هذا كله
لم تحبنى ولو لمرة!
انا لا الومها ولكن كيف لى الخلاص من هذا السكين المغروس فى قلبى
اصدقائى حذرونى وندمائى نصحونى انه لا لياقة بيننا ولكنه الحب والذى لا عين له ولا عقل
واخيرا اقول لها رغم قساوة قلبها
والذى رفع السماوات بغير عمد
انى ما احببت احدا مثلهاابدا
 
إلهى اغفرلى ذاك القسم فتراب من قدم شرقية بألف منها لو سكنوا العلية
 
 

ليست هناك تعليقات: